تونر خالٍ من الكحول وغني بمعادن البحر الميت
تونر خالٍ من الكحول وغني بمعادن البحر الميت
يغلق مسامات البشرة ويعيد إليها نضارتها وحيويتها.
تونر "ريفاج" خالٍ من الكحول وهو غني بمعادن البحر الميت والمستخلصات النباتية التي تعمل على تجديد خلايا الجلد، وهو غني بالبروفيتامين "ب5 B5" وعدة مستخلصات نباتية أخرى مثل الشومر وبلسم النعناع والدَبَق والبابونج. هذه المكونات الفعالة ممزوجة بمعادن البحر الميت والسكريات والأحماض الأمينية لتوفر لبشرتك "تونر" منعشاً يحضّرها قبل وبعد عمليات الاعتناء بالوجه.
قومي أولاً بغسل الوجه والرقبة بمنظف البشرة السائل من "ريفاج"، ثم ضعي كمية من تونر "ريفاج" الغني بمعادن البحر الميت على قطعة من القطن وامسحي الوجه بها، مع تجنب المنطقة الحساسة حول العينيْن.
بابونج
املاح البحر الميت
شومر
عسل
نبات حشيشة الدينار (الجنجل)
عشبة الهدال/الدبق
نبتة الألفية
-
بابونج
البابونج (Matricaria Chamomilla): يعرف عن البابونج كونه مطهّراً طبيعياً وذا مزايا رائعة للبشرة، فبالإضافة إلى كونه مهدئاً للبشرة المتهيّجة ومعالجاً لبعض المشاكل الجلدية مثل الحساسية والصدفية والأكزيما، يعدّ البابونج مصدراً طبيعياً لمادة البيسابولول المحفزة على تجديد خلايا الجلد والتي تساعد في عملية الشفاء. ولهذا فقد كان للبابونج مكانةً خاصة لدى المصريين القدماء لما يتمتع به من صفات علاجية، كما أنهم قدّموه لآلهتهم على اعتباره علاجاً نافعاً للحمى الشديدة....
-
املاح البحر الميت
أملاح البحر الميت: كتب المؤرّخ فلافيوس جوزفوس قبل ألفي عام عن الخصائص العلاجية لأملاح البحر الميت، واليوم نستمر في "ريفاج" بالاعتماد على هذه الأملاح الغنية لتعزيز عملية الشفاء. ويعدّ استخدام أملاح البحر عالية الجودة أثناء الاستحمام كفيلاً بإعادة تزويد الجسم بالمعادن التي تعد ضرورية لعمليات أيض خلايا البشرة، حيث يساعد الكالسيوم في الحد من احتباس الماء في الجسم، كما يحفز الدورة الدموية ويقوّي العظام والأظافر. أما البوتاسيوم فهو ينشط الجسم ويساعد في موازن....
-
شومر
الشومر (Foeniculum vulgare): يتمتع الشومر بخصائص مطهّرة وقابضة، ويعدّ زيت الشومر مثالياً للبشرة الدهنية والبشرة المتقدمة بالسن، فهو منظّف وتونر فعّال يستخدم لمعالجة البشرة الدهنية وللتقليل من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد. ويعمل زيت الشومر على تعزيز الدورة الدموية في البشرة وبالتالي يساهم في الحد من آثار احتباس الماء فيها. وتعدّ منطقة البحر الأبيض المتوسط الموطن الأصلي لنبات الشومر، وهو نبات مشهور منذ القدم، حيث كان الرومان يزرعونه لطعمه اللذيذ و....
-
عسل
العسل (Honey): يحتوي هذا المرطب الطبيعي على مضادات أكسدة قوية تحارب الشوارد الحرة وتقلل آثار تقدم السن على البشرة. ومن المعروف أن نحل العسل يقوم بإنتاج هذه المادة المضادة للبكتيريا والفطريات والفيروسات، وبالتالي فهي مضادة للالتهابات وتساعد في معالجة البشرة وترطيب الجلد الجاف والخشن. ويتميّز العسل بغناه بالمعادن والفيتامينات والأحماض الأمينية، وهو مكوّن مفضّل في كافة العلاجات التجميلية، حيث كان المصريون القدماء يستعملونه ويتمتعون بفوائده الجمّة. ك....
-
نبات حشيشة الدينار (الجنجل)
نبات حشيشة الدينار (الجنجل) (Humulus Lupulus): يمتلك مستخلص ثمرة حشيشة الدينار أو الجنجل خاصية مضادة للالتهابات، بينما تقوم الهرمونات النباتية الموجودة فيه بتعزيز تدفق الدم في الأوعية وتوحيد لون البشرة. وتعمل هذه النبتة على ترطيب الجلد وتقلل من احمراره وتخفف من الشعور بالحكة، ويتم الحصول على مستخلصها من ثمرة النبتة التي تشبه في شكلها مخروط الصنوبر، والتي كانت تزرع أصلاً في الصين قبل أن تنتقل إلى أوروبا وآسيا وأمريكا الشمالية.
.... -
عشبة الهدال/الدبق
عشبة الهدال/الدبق (Viscum album): لطالما كانت هذه العشبة المعروفة بخصائصها المضادة للأكسدة محلّ تقديس من قبل شعوب أوروبا منذ القدم، ويحفل تاريخ استخدامها بالكثير من السحر والأساطير، حيث كان كهنة الديانة السلتية القديمة يعدّون هذه العشبة مقدّسة، معتقدين أنها تمنح الحياة وتعزّز الخصوبة، ناهيك عن خصائصها المنشّطة جنسياً. إلى جانب ذلك، كانت نبتة الهدال أو الدبق تستعمل لمقاومة السموم، في حين تستخدم اليوم بشكل رئيسي لخصائصها المرطّبة وقدرتها على توحيد ....
-
نبتة الألفية
نبتة الألفية (Achillea Millefolium): تعدّ هذه النبتة غنية بمضادات الأكسدة ومشهورة بخصائصها العلاجية والمضادة للميكروبات. ويحتوي نبات الألفية على الفلافونويدات والتانينات والأسباراجين والستيرولات وحمض الأيزوفاليريك وحمض الساليسيليك وغيرها من العناصر الأخرى. وتعمل الأحماض الدهنية الموجودة في هذه النبتة على تعزيز إنتاج أغشية الخلايا وتحسين أدائها. وإلى جانب قدرة هذه النبتة على معالجة حب الشباب والبشرة الدهنية، فهي أيضاً مفيدة للأشخاص الذين يعانون من....