كريم مغذٍ لمحاربة التجاعيد
كريم مغذٍ لمحاربة التجاعيد
يغذّي البشرة ويحسّن من مرونتها ويقلّل من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد.
تركيبة فعالة ومميزة مصمّمة خصيصاً للحد من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد ولتحسين مرونة الجلد، من خلال تزويدها بالفيتامينات والمستخلصات النباتية الأكثر فعالية. ويعمل الكولاجين النباتي النشط إلى جانب فيتامين "أ A" وفيتامين "ج C" وفيتامين "هـ E" ومستخلصات البازيلاء "Pisum Sativum L" على إعادة بناء وتحفيز البروتين في البشرة، بالإضافة إلى الخليط الفريد من معادن البحر الميت، الذي يحافظ على ملمس البشرة بشكل واضح ويؤخر من ظهور التجاعيد، ليترك بشرتك ناعمة كملمس الحرير مع إشراقة نضرة وطبيعية.
نظّفي بشرتك جيداً باستخدام منظّف البشرة السائل من "ريفاج" ونشطيها وحضّريها من خلال استعمال التونر الغني بأملاح البحر الميت والخالي من الكحول عن طريق التدليك بلطف، ثم انتظري 10 دقائق. ضعي كمية كافية من الكريم المغذّي لمحاربة التجاعيد من "ريفاج" من خلال التدليك بلطف وبحركة دائرية مع تجنّب المنطقة حول العينين. ينصح باستخدام هذا المنتج الطبيعي مرتين يومياً لمدة 4 أسابيع على الأقل.
املاح البحر الميت
جنسنج
زيت الجوجوبا
برتقال
بازيلاء
بذور الصويا
قمح
-
املاح البحر الميت
أملاح البحر الميت: كتب المؤرّخ فلافيوس جوزفوس قبل ألفي عام عن الخصائص العلاجية لأملاح البحر الميت، واليوم نستمر في "ريفاج" بالاعتماد على هذه الأملاح الغنية لتعزيز عملية الشفاء. ويعدّ استخدام أملاح البحر عالية الجودة أثناء الاستحمام كفيلاً بإعادة تزويد الجسم بالمعادن التي تعد ضرورية لعمليات أيض خلايا البشرة، حيث يساعد الكالسيوم في الحد من احتباس الماء في الجسم، كما يحفز الدورة الدموية ويقوّي العظام والأظافر. أما البوتاسيوم فهو ينشط الجسم ويساعد في موازن....
-
جنسنج
الجنسنج (Panax ginsengs): يساعد الجنسنج في شد البشرة وتخفيف ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد، كما يحافظ على الرطوبة داخل الجلد. ويحتوي الجنسنج على العديد من الفيتامينات والمعادن والمغذيات النباتية التي تحفز عملية الأيض لخلايا البشرة، كما يعزز من بياض البشرة ويوازن ملمسها ويوحّد لونها. وكان قد تمّ اكتشاف الجنسنج قبل أكثر من 5000 عام في جبال منشوريا في الصين، وعلى الرغم من اعتباره غذاءً في البداية إلا أنه سرعان ما استخدم كنباتٍ منشط ومانح للطاقة.
-
زيت الجوجوبا
زيت الجوجوبا (Simmondsia Chinesis): هذا الزيت الطبيعي غني بفيتاميني "ه" و"ب" وعنصر السيليكون والكروم والنحاس والزنك. ويعدّ هذا الزيت مصدراً طبيعياً لليود مما يجعله علاجاً فعالاً ضد الفطريات والبكتيريا. وهو يمتلك في ذات الوقت خصائص مرطّبة لطيفة على البشرة، مما يجعله رفيقاً مثالياً لها. وتعدّ أمريكا الشمالية الموطن الأصلي لنبات الجوجوبا، خاصة في شمال المكسيك وجنوب الولايات المتحدة الأمريكية.
.... -
برتقال
البرتقال (Citrus sinensis): يعرف عن البرتقال غناه بفيتامين "ج C" وحامض السيتريك، أما مستخلص البرتقال فهو يقدم العديد من الفوائد للجلد، إذ يقلل من البقع الداكنة ويحدّ من التلف الناتج عن التعرض لأشعة الشمس، كما أنه يحافظ على الرطوبة داخل البشرة ويحارب التهابات الجلد. إضافة إلى ذلك، يعدّ حامض السيتريك الموجود في البرتقال عاملاً مبيّضاً للبشرة، فيعمل على تفتيحها ويخفف من المناطق الداكنة فيها والناتجة عن التعرض لأشعة الشمس. أما قشر البرتقال، فيعدّ منظفاً فع....
-
بازيلاء
البازيلاء (Pisum Sativum): يحتوي المستخلص النباتي من بذور البازيلاء على إنزيمات تحافظ على مستويات الكولاجين والإيلاستين الموجودين بشكل طبيعي في البشرة، وبالتالي يساعد هذا المستخلص في بقاء البشرة مشدودة ومرنة. كذلك يعزز مستخلص البازيلاء من نشاط مثبطات إنزيم البروتييز ويساعد في إصلاح مشاكل البشرة، كما يمتلك هذا المستخلص تأثيراً مضاداً للشيخوخة للبشرة المترهّلة والمرتخية.
.... -
بذور الصويا
بذور الصويا (Glycine Max): تتمتع بذور الصويا بخصائص طبيعية مرطبة ومضادة للأكسدة، وهي تحمي الجلد من الشوارد الحرة وتساعد في الحفاظ على شباب البشرة وترطيبها. كذلك توفر بذور الصويا الحماية من أشعة الشمس ومن التلوث البيئي إلى حد ما، وكانت تستخدم في الطب الصيني التقليدي لعدة أجيال خلت وذلك لاحتوائها على مادة "آيزوفلافون أجليكون"، والتي تقلل من ظهور الخطوط الرفيعة والتجاعيد وتشد البشرة من خلال تعزيز إنتاج الكولاجين وإصلاح ألياف الإيلاستين في البشرة.
-
قمح
القمح (Triticum Sativum): تقدّم هذه الحبوب واسعة الانتشار عدداً من المنافع الصحية للبشرة، فهي تحتوي على مادة "تريتيسول" المشتقة من بروتين القمح والتي تعد مادة ملينة مميزة كما أنها تمنح القوة والحجم الإضافي للشعر. من جهة أخرى تعمل هذه المادة على شدّ البشرة وتجعلها تبدو أكثر شباباً، كما إنها تخفف من التجاعيد. وقد كان القمح يزرع منذ القدم باعتباره مصدراً غذائياً، ومن الأرجح أن موطنه الأصلي هو الجزء المشرقي من أثيوبيا، إلا أن الأدلة تشير إلى أنه كان ....